خاص الكوثر_قضية ساخنة
قال الشيخ عبد الله صالح : ان السفارت في أي دولة في العالم تحظى باحترام لانها تمثل دولة أخرى ولكن عندما تكون هذه السفارات مركز تآمر وتجسس وصياغة مؤامرات ضد هذا البلد وفلا يجب السكوت عنها ولابد من الوقوف في وجهها.
واضاف: فعندما قام الطلبة الجامعيون الإيرانيون بالإستيلاء على السفارة الأميركية كانت في مكانها الصحيح لان أمريكان لم يتوقفوا لحظة واحدة منذ سقوط الشاه على فعل المؤمرات ضد الثورة الاسلامية.
وأكمل: قكان لابد من قطع يد الامريكان من داخل الجمهورية الاسلامية هو الذي أفقدهم القدرة او السيطرة على حياكة المؤامرات بشكل سلس وسهل وان الامريكان لن يكونوا أصدقاء لاي دولة في العالم ،فكيف يكونون أصدقاء للثورة اطاحت باكبر معتمد (نظام الشاه المقبور) لديهم في المنطقة.