وقال الدکتور احمد مهدوی، الاکادیمی و المحلل السیاسی انه ینبغی فصل هذا الاعتداء عن المؤموات التی تحیکها الولایات المتحدة و من ورائها البلدان الغربیة و بعض الانظمة الرجعیة فی المنطقه ضد جبهة المقاومة.
اضاف مهدوی ان الحرکات المقاومة الفلسطینیة زعزعت امن الکیان الصهیونی فی خاصرته لا سیما فی مدن الضفة الغربیة بعد ان توغلت فصائل المقاومة من غزة الی داخل الاراضی المحتلة.
وقال مهدوی لذالك یعیش الکیان حالة من الانهزامیة، و التوتر، و عدم الاستقرار، و هو بالتالی یحاول الانتقام من جبهة المقاومة بکل الوسائل و الطرق.
وتابع القول انه یمکن اعتبار هذا الهجوم الارهابی بمثابة انتقام الکیان ضد جبهه المقاومة.