حرب من نوع آخر وبشكل ناعم بغزو العقول والعادات، وخطر جديد يضاف من قِبَلْ الدول العربية المطبعة والتي غيرت مناهجها الدراسية لتنشئ الاجيال المطبعة.
كما ان التطبيع الرقمي لا يقل خطره عن التطبيعات الاخرى، كايجاد صفحات تضم العديد من الجنسيات والتوجهات الفكرية لغزو العقول والتقارب مع شباب الدول الرافضة للتطبيع .
لبنان لن يرحب بأي حراك ثقافي في سبيل الترويج للصهيونية وخططها الاحتلالية العدوانية الظاهرة والخفية مع وجود مقاومة سطرت الانتصارات المتتالية. وقد فشلت المحاولات الالتفافية لعملاء الصهاينة في لبنان لتكريس التطبيع مع الكيان الصهيوني.