وقال الدكتور ابراهيم العرادي، ان ابناء الشعب الإيراني هم من يحصن الجمهورية الاسلامية ومبدأ ولاية الفقيه، لانه جاء بعقيدة اسلامية حقة، وهو حائط الصد المنيع الذي لا يستطيع الاعلام المتصهين ان يشوهوا المشهد الايراني ويخلقوا فتنة في ايران كما فعلوها في سوريا.
فيما اكد الدكتور محمد مهدي شريعتمدار،في اشارة إلى ماحدث للمرحومة "مهسا اميني" على وجود قانون (المسؤولية المدنية للدولة قبال اخطاء موظفيها) اذا كان قد حصل خطأ في قضية مهسا أميني، داعيا الى الفصل بشكل كامل بين الاحتجاجات والتظاهرات السلمية التي حصلت وبين اعمال الشغب التي قام بها البعض بدعم وأثارة من جهات اجنبية.