قال الدكتور العرادي: ان الاعلام المتصهين والعروبيين المحسوبين على العرب زورا يسعى الى خلق فتنة في ايران كما فعلوها في سوريا، وقد فشلوا في مسعاهم، مشيرا الى صمت العالم الذي يدعي الديمقراطية بالذي حدث لدار اليتيمات في خميس مشيط من قبل رجال الامن السعودي.
واضاف العرادي: ان الاب الايراني والام والشاب والشابه الايرانية هم من يحصن الجمهورية الاسلامية ومبدأ ولاية الفقيه، لانه جاء بعقيدة اسلامية حقة، وهو حائط الصد المنيع الذي لا يستطيع الاعلام الصهيوني والامريكي والبريطاني، ولا اعلام العروبيين المحسوبين على العرب زورا ان يشوهوا المشهد الايراني المعتمد على الوعي والثقافة القرآنية.
واكد العرادي ان ايران لو تخلت عن محور المقاومة لما طرح الاعلام المعادي كقضية الحجاب وغيرها، غير انهم يريدون ضرب اسس الجمهورية الاسلامية ومبادئها الخلاقة.