وصرح سماحته قائلا: عززت المقاومة الثقة بالنفس لدى شعبنا، وعلم العدو أن عليه أن يضع في حساباته القوة الداخلية ومقاومة البلاد ، معتبرا أن الشعب الإيراني قام بإفشال نظام متهور وإذلال استكبار عالمي متغطرس.
وقال سماحته أن الاستکبار بعد انتصار الثورة الاسلامية لم يكن يتحمل شعبا لم ترهبه أمريكا والقوة العسكرية والسياسية والاقتصادية المسيطرة على العالم
اضاف سماحته ان ایران كانت قبل الثورة الإسلامية مكانا لإرضاء الجشع الأمريكي ولهذا أراد الأستکبار الانتقام من إيران وضربها ووقف وراء تخطیط مؤمرات ضد ايران کمحاولة تنفيذ انقلاب والهجوم الجوي على صحراء طبس (وسط البلاد) وتحريض القومیات.