(ﻓَﻤَﻦ ﻛَﺎﻥَ ﻳَﺮْﺟُﻮا ﻟِﻘﺎﺀَ ﺭَﺑِّﻪِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً ﺻَﺎﻟِﺤًﺎ ﻭَلا ﻳُﺸْﺮِﻙ ﺑِﻌَﺒﺎﺩَﺓ ﺭَﺑِّﻪِ ﺃَﺣَﺪًﺍ)، سورة الكهف، آية: 110

الإثنين 27 يونيو 2022 - 08:09 بتوقيت مكة
(ﻓَﻤَﻦ ﻛَﺎﻥَ ﻳَﺮْﺟُﻮا ﻟِﻘﺎﺀَ ﺭَﺑِّﻪِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً ﺻَﺎﻟِﺤًﺎ ﻭَلا ﻳُﺸْﺮِﻙ ﺑِﻌَﺒﺎﺩَﺓ ﺭَﺑِّﻪِ ﺃَﺣَﺪًﺍ)، سورة الكهف، آية:   110

قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد (ﻓَﻤَﻦ ﻛَﺎﻥَ ﻳَﺮْﺟُﻮا ﻟِﻘﺎﺀَ ﺭَﺑِّﻪِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً ﺻَﺎﻟِﺤًﺎ ﻭَلا ﻳُﺸْﺮِﻙ ﺑِﻌَﺒﺎﺩَﺓ ﺭَﺑِّﻪِ ﺃَﺣَﺪًﺍ) سورة الكهف، آية: 110.

لا راحة لمؤمن إلا بلقاء ربه، ولا يشترط أن يكون اللقاء بعد الموت؛ فالصلاة لقاء، والمناجاة لقاء، والذكر لقاء، والتفكر لقاء، والصدقة لقاء، وقراءة القرآن الكريم لقاء، وصلة الأرحام لقاء، وزيارة المرضى لقاء، واطعام الجوعى لقاء، وطلب العلم لقاء، والأدب مع العلماء لقاء، وقيام الليل لقاء، وإدخال السرور على قلب اخوانك لقاء، وتفريج كرب الخلق لقاء، وقضاء حوائجهم لقاء ...

فهل أدركنا كم فرصة للقاء الرب ؟!

شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم

الإثنين 27 يونيو 2022 - 08:08 بتوقيت مكة