وكان 80 الف متتبع يتابعون صفحة المتحدث باسم الحكومة الايرانية، وقد اغلق انستاغرام في الايام الماضية صفحات بعض اعضاء الحكومة الايرانية مثل وزير الاتصالات ووزير الارشاد الاسلامي.
ويحمي انستغرام الصفحات التي تروج للعنف والاحتيال والانحراف الاخلاقي والجنسي وانتهاك الحياة الخاصة للمتتبعين ولا يغلق مثل هذه الصفحات.
ويمارس انستاغرام الضغط ويضايق على المتتبعين الايرانيين وخاصة من يشيد منهم بالابطال الوطنيين امثال الشهيد الفريق قاسم سليماني والحرس الثوري في وقت تدعي فيه الدول الغربية وخاصة الولايات المتحدة الدفاع عن حرية التعبير وتنتقد اغلاق الوسائل الاعلامية.
وينتقد ناشطو وسائل التواصل الاجتماعي والمسلمين في العالم دوما هذه الازدواجية في وسائل الاعلام الغربية.