وهذه مقتطفات من الزيارة الرجبية ...
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِي أَشْهَدَنا مَشْهَدَ أَوْلِيائِهِ فِى رَجَبٍ، وَأَوْجَبَ عَلَيْنا مِنْ حَقِّهِمْ مَا قَدْ وَجَبَ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ الْمُنْتَجَبِ، وَعَلَىٰ أَوْصِيائِهِ الْحُجُبِ .
اللّٰهُمَّ فَكَما أَشْهَدْتَنا مَشْهَدَهُمْ فَأَ نْجِزْ لَنا مَوْعِدَهُمْ، وَأَوْرِدْنا مَوْرِدَهُمْ، غَيْرَ مُحَلَّئِينَ عَنْ وِرْدٍ فِى دارِ الْمُقامَةِ وَالْخُلْدِ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ، إِنِّى قَدْ قَصَدْتُكُمْ وَاعْتَمَدْتُكُمْ بِمَسْأَلَتِى وَحَاجَتِى وَهِىَ فَكَاكُ رَقَبَتِى مِنَ النَّارِ، وَالْمَقَرُّ مَعَكُمْ فِى دَارِ الْقَرارِ، مَعَ شِيعَتِكُمُ الْأَبْرَارِ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ.
اقرأ ايضا
نص الزيــارة الرجــية المخصوصة... جاهزة للتحميل mp3