وأضافت زاخاروفا: "يثير الحيرة والاستغراب، أن وزيرة خارجية السويد آن ليند، كانت قد أعلنت أنها تزور موسكو بشكل أساسي بصفتها الرئيسة الحالية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، لمناقشة قضايا الساعة المتعلقة بأنشطة المنظمة مع التركيز على التحضير لاجتماع المجلس الوزاري في ستوكهولم في 2-3 ديسمبر من هذا العام. لكنها لاحقا أعلنت أن الموضوعات الرئيسية للمفاوضات مع سيرغي لافروف كانت قضايا مختلفة تماما - أزمة الهجرة على الحدود البولندية- البيلاروسية، ونشاط العملاء الأجانب في روسيا".
ووفقا للمتحدثة باسم الخارجية، "سيؤثر هذا الأمر سلبا على" إجمالي "نتائج الرئاسة السويدية" في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا.