وأشارت وسائل الاعلام التي عرضت مقطعا مصورا قصيرا لأحد الضابطين، مع صورة هويته التابعة للاحتلال الإسرائيلي، ويدعى ديفيد بيري، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلية تتكتم عليهما.
وفي سياق متصل، تبنت حركة تدعى "حرية" خطف الضابطين الصهيونيين الذين قالا إنهما في مهمة أمنية خارج فلسطين المحتلة.
وقالت الحركة إنها تربط بين الإفراج عن الضابطين الصهيونيين مع الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال.