وقال عبد المهدي في بيان ، إن “الادانات مطلوبة لكنها لا تكفي، لابد من اجراءات لقطع دابر هذه الاختراقات رغم بؤسها وهزالة شخوصها” وفقا لـ "العهد نيوز".
وأضاف، أن “الصهاينة يعلمون ان العراق شعبا وحكومة يرفض دعواتهم وخططهم، رغم ذلك حاولوا وسيحاولون الاختراق بقصد تخدير الوعي وتكرار التجاوز والفتنة والخيانة حتى تصبح رائجة، او على الاقل مسكوت عنها”، مستدركا “هكذا تمددوا وهكذا يتمددون”.
وشدد عبد المهدي على “أهمية اتخاذ اجراءات حاسمة ازاء هذه الفعلة النكراء بمقدماتها ومخرجاتها ومنع تكرارها، مشيرا الى “اجراءات ومواقف -كل حسب مسؤولياته- تتصدى فيها المرجعيات الدينية من مختلف المذاهب والأديان، وكافة القوى والشخصيات السياسية والمجتمعية بمختلف توجهاتها وانتماءاتها، اضافة للسلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية في المركز والإقليم”.