نتذكر اليوم بألم وحزن الجريمة الكبرى التي ارتكبت من خليط من بقايا وفلول البعث البائد .
أن جريمة هدم المرقد الطاهر للإمامين علي الهادي والحسن العسكري ، ليس وليدة اليوم فلها جذور من العداء والظلم والقتل لأهل البيت واتباعهم، فقد قتل اسيادهم ابناء رسول الله صلى الله عليه واله.