واشار ايجئي الى المسائل المستحدثة في الفقه نتيجة التطور الذي يشهده العالم على كافة الأصعدة، داعيا الحوزة العلمية وعلماء الدين الى المساهمة في ايجاد حلول لهذه القضايا,
وشدد ايجئي على أن السلطة القضائية تطعت خطوات كبيرة لتتطابق الاحكام الصادرة مع الاحكام الاسلامية والدينية، الأمر الذي يستدعي من مراجع وعلماء الدين المساهمة في ايجاد حل لهذه القضايا.
وخلال لقائه بسادن مرقد السيدة فاطمة المعصومة قال ايجئي: نأمل في تشخيص القضايا الراهنة بشكل صحيح، ونقوم بما يرضي الله على أساس الحقوق والقيم الإسلامية والإلهية.
واضاف: خلال الأربعين سنة الماضية، قام القضاء بخطوات جيدة ببركة الإمام الخميني (رض)، وبفضل هذه الثورة تم إحياء الإسلام، لكن ما زلنا بعيدين عن الوصول إلى النقطة المرجوة حيث تتجلى كفاءة النظام الإسلامي بشكل كامل.