وأشار الفياض إلى أن "الموصل كانت بوابة لكل ما تحقق بعدها من إعلان النصر الكامل والنهائي وتطهير العراق".
وأضاف أن "الحشد الشعبي سيبقى هو الضمان الحقيقي لأمن العراق واستقراره والسند للجيش والقوات الأمنية في العراق".
وأحيا العراقيون امس السبت، الذكرى الرابعة لتحرير مدينة الموصل من تنظيم "داعش" الارهابي الذي اتخذ من المدينة الواقعة في شمال البلاد عاصمةً لدولته المزعومة عام 2014.
وحيا رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في بيان له الشعب العراقي الذي أنجز "ملحمةً بطولية جسدت ارتباط الدم بالأرض، واكد أن وحدة العراق صمام أمانه، وأن تماسك العراقيين بكل أطيافهم وإثنياتهم هو الطريق لازدهار البلد ورفعته واستقراره".
وأضاف أن "معركة الموصل قلبت كل الموازين على المستويات المحلية والإقليمية والدولية".