واشهرت الشابة المسيحية إسلامها خلال زيارتها للمرقد الرضوي الشريف بعد أن اجتمعت بعدد من علماء الدين المتحدثين باللغة الروسية، حيث شرحوا لها أصول وفروع الدين المبين وكيفية اعتناق الإسلام الحنيف.
وبعد الكثير من البحث والدراسة، وجدت هذه السيدة البيلاروسية أن الإسلام هو الدين الأكثر كمالا، كما اختارت مذهب أهل البيت عليهم السلام.
ومنحت السيدة شهادة اعتناق الإسلام من قبل مديرية شؤون الزوار الأجانب في العتبة الرضوية المقدسة، كما تم تقديم عدد من الهدايا المتبركة لها في المرقد الرضوي المطهر.