وكانت عملية اعتقال قائد عمليات الانبار اثارت انتقادات واسعة داخل العراق حيث اعتبر الكثير من الشرائح العراقية عملية اعتقال مصلح محاولة لاستهداف الحشد الشعبي مدفوعة بضغوط امريكية، قبل ان تخلي سبيله السلطات في 9 يونيو / حزيران الجاري لعدم كفاية الأدلة.