في الذکری السابعة لجريمة سبايکر مازالت المئات من الامهات يبحثن عن مصير أبنائهن، حيث شهدت قصور الرئاسية (التي شيدها صدام المقبور) احدی أبشع الجرائم التي ارتکبها فلول البعث المنحل وتنظيم داعش الارهابي؛ قتل قرابة ألفي شاب بدم بارد ورميهم في نهر دجلة.
وانتقد (معين الكاظمي) رئيس لجنة تخليد ضحايا سبايکر زيارات بعض المسؤولين العراقيين الی الدول التي ارسلت 5000 انتحاري الی العراق وصدرت الفکر الوهابي الارهابي الی العراق وقتلت أبناء العراق في مدينة تكريت وطالب بتجريم الدول التي انتجت ودعمت عصابات داعش الارهابية .