كما أيّد الشيخ العيلاني في بيان اليوم الاحد أيضا عودة العلاقات بين حركة حماس وسوريا، لأن في ذلك مصلحة للمقاومة وللقضية الفلسطينية، علما أن سوريا الدولة العربية الوحيدة التي قدمت للمقاومة ما لم تقدمه غيرها.
وأضاف من الطبيعي ان نلقى هذا الإستغراب من الكثيرين لمواقف حماس الأخيرة الإيجابية تجاه إيران وسوريا التي غابت في وقت كنا ننتظرها أولا لتعزيز الوحدة الإسلامية وثانيا لقطع الطريق على الجماعات المتطرفة وإفشال مخططها الفتنوي بين السنة والشيعة.
وختم الشيخ العيلاني بالقول نرحب بأي تقارب يهدف إلى الوحدة وينهي حالة الإنقسام لأننا نؤمن بأن الوحدة قوة والفرقة ضعف.