وردا على قرار مناهض تبنته مجموعة من الدول ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية في الدورة 46 من اجتماع مجلس حقوق الإنسان، صرح خطيب زادة قائلا: تمت الموافقة على هذا القرار بالتصويت وهو نتيجة أصوات متباينة وضعيفة، ويفتقر إلى الإجماع والقبول الدولي.
وأضاف : عدد من الدول الأوروبية كانت العامل الرئيسي في تبني هذا القرار وصوتت لصالحه.
ومضى يقول: ينص هذا القرار على تمديد جدول أعمال المقرر الخاص الذي لم تذكر تقاريره مقتل العشرات من الأطفال ومئات المرضى الأبرياء بسبب صعوبة الحصول على الأدوية والمعدات الطبية، ولايكترث للانتهاك المؤكد لـ"الحق في الحياة "و" الحق في الحصول على العلاج الطبي" لآلاف المواطنين الإيرانيين.