وخلال اجتماعِه الأسبوعي في الفاتيكان تحدّثَ البابا مطوَّلاً عن زيارتِه الى بلادِ ما بين النهرين ومهدِ الحضارة مؤكداً حقَ الشعبِ العراقي في أنْ يعيشَ بسلام وأنْ يجدَ الكرامةَ التي تخُصُه.
ولفتَ البابا فرنسيس الى أنّ تراثَ العراق الذي تعودُ جذورُه الدينية والثقافية إلى آلافِ السنين دمرتهُ الحرب، مندداً ببيعِ الأسلحة في العالم ومعتبراً أنّ الردَّ على الحرب ليس بحربٍ أخرى وأنّ الأخوّةَ هي التحدي للعالمِ بأسرِه.