وجاء في بيان التعزية: أتقدم بأحر التعازي لأسرة الحاج السيد محمد ضياء آبادي (رضوان الله عليه) وطلابه ومحبوه بوفاة هذا العالم الجليل.
فقد قدمت اللغة البليغة والتعبير المؤثر والفكر المستنير والقلب الذاكر والخاشع لهذا العالم النبيل، مصدرًا قيمًا للمعارف الدينية والأخلاقية للآذان المنصتة والقلوب المستعدة، لتكون وسيلة للهداية والنعمة لكثير من المستمعين لدروسه ومواعظه.
سائلا الباري تعالى بانه يتغمده بالرحمة والمغفرة وعلو الدرجات.