وفي تصريح له، أضاف ستانو: أن الاتحاد الأوروبي ينسق بين واشنطن وطهران وكل الأطراف فيما يخص الاتفاق النووي، للتأكد من تنفيذ كل ما تم الاتفاق عليه.
وبينما أكد ستانو أن للدبلوماسية دورا رئيسيا في مسار العودة للاتفاق النووي فإنه أشار إلى أن كل شيء في الاتفاق قابل للنقاش في اللجنة المشتركة.
وأوضح أن الاتحاد الأوروبي يريد التأكد من عودة الولايات المتحدة للاتفاق النووي، وعودة إيران لالتزاماتها في هذا الاتفاق.
وشدد ستانو على أن الاتحاد كان واضحا في حث إيران على وقف الخطوات الأحادية فيما يخص تخصيب اليورانيوم، مضيفا أن هناك الكثير من الضغوط على طهران بسبب العقوبات الأميركية، مطالبا واشنطن برفع هذه العقوبات، لأن ذلك سيكون حافزا لطهران للعودة إلى الاتفاق، على حد قوله.