وشارك في هذه المناورات اللواء المجوقل 55، ولواء القوات الخاصة 65، ولواء التدخّل السريع 223، بدعم من القوات القتالية للقوة الجوية وطيران الجيش.
وجاءت المناورات بهدف تقييم الجاهزية القتالية والمهارات المُتعدّدة للوحدات البرية للجيش في مُواجهة التهديدات وقدراتها في الهجوم، ورد الفعل والإنتقال السريع للقوات من المناطق الإقليمية إلى منطقة المهمة، وفقاً للخطط المرسومة، وتمّ خلالها استخدام مجموعة متنوّعة من التكتيكات الهجومية الجديدة باستخدام أسلحة محلية الصنع بالكامل.
وجرت المناورات تحت إشراف القائد العام للجيش الإيراني، اللواء سيد عبدالرحيم موسوي.