على جميع المباني الفقهية إلا على مبنى اختلاف الأفق واشتراط الرؤية بالعين المجردة (كما هو مبنى اية الله الإمام الخميني قدس سره و آية الله العظمى السيد السيستاني دام ظله) حيث الرؤية بالعين المجردة غير ممكنة في آسيا و أوروبا.