وفيما اثنا سماحته على الجهود التي بذلها ممثله السابق حجة الاسلام والمسلمين المرحوم شهيدي في المؤسسة اعتبر أن الفترة الطويلة التي قضاها شكري في المؤسسة والخدمات الكبيرة التي قدمها لعوائل الشهداء تؤهله ليكون ممثلا لولي الفقيه في هذه المؤسسة.
واشار الى حساسية وأهمية هذا المنصب والمسؤوليات المنصوصة في هذا الاطار، معربا عن أمله تنفيذ جميع المسؤوليات الواردة بدقة متناهية،وضرورة التعاون مع رئاسة المؤسسة.