قال الطبيب يفغيني كوماروفسكي، بأن تهوية المنازل تحد من تفشي الفيروس، في الوقت الذي يقوم به السكان بإغلاق منافذ منازلهم بشكل محكم في فصل الشتاء للمحافظة على الدفئ.
وأضاف كوماروفسكي، في الغرف ذات الرطوبة 40-60٪، تستقر جزيئات الفيروس التاجي بأقل ما يمكن، بينما تبقى لفترة أطول في الهواء الجاف، عندما بدأ موسم التدفئة، أغلق الناس نوافذهم، وعندما كان الناس محشورين في المباني، أصبحنا نرى زيادة في معدل الإصابة”.
مضيفا من الضروري الآن التركيز على تهوية المباني والحفاظ على الرطوبة العالية.