وقال زارايف إن الفيروس التاجي قد أدخل العام الجاري تعديلات ملموسة في كافة المجالات تقريبا وغيّر مجرى الحياة الروتيني للبشر.
وأضاف أن تلك النزعة السلبية لا تزال قائمة مطلع العام المقبل وفي يناير وفبراير بصورة خاصة.
إلا أن مطلع مارس المقبل سيشهد، حسب خبير التنجيم، عملية إعادة بناء الحياة حيث ستعود إلى مجراها الطبيعي، خلافا لإعلانات تقدم بها الكثير من السياسيين والأطباء الذين قالوا إن الفيروس سيواصل نشاطه الضار لغاية 31 مايو المقبل.
وأوضح خبير التنجيم أن البشرية كانت غير جاهزة على المستوى الوراثي لظواهر فضائية شاذة ضربتها عام 2020 وأثرت على حياتها ودعاها أن تكون يقظة وحذرة العام المقبل كذلك.
وتنبأ خبير التنجيم باندلاع موجة جديدة لأمراض الفيروس نهاية يناير عام 2021.