وفي كلمة له خلال مراسم الذكرى الـ25 لاغتيال رئيس الحكومة الصهيونية الأسبق إسحق رابين، قال ريفلين: "في كل عام أضيء شمعة إسحق وأشعر لأي مدى الأرض في الخارج تشتعل، هذا العام أكثر من اي عام مضى، نحن نجتمع هنا وانا اخشى ان النيران العالية داخلنا ستعرض النسيج الاسرائيلي الذي بنيناه بجهد كبير للخطر" حسب تعبيره.
وتابع ريفلين: "ليس من المعقول ان نقوم بالتدرب لاحتمال الاغتيال السياسي القادم".
بدوره، ألقى وزير حرب الإحتلال بيني غانتس كلمة خلال المراسم نفسها طالب فيها بالتهدئة داخل المجتمع ، واعتبر أن "رابين كان سيبارك اتفاقات السلام، لكنه سيكون قلقا جدًا مما سيجري داخل البيت"، وأردف: "يجب على القادة أن يقوموا بأمر ما إن لم نتمكن من إدارة النقاش في "الكنيست" او الحكومة فكيف لنا ان ننجح بالقيام به في الشارع؟".