ووجه قائد الثورة الاسلامية رسالة الى الشباب الفرنسي يدعوهم فيها الى مساءلة رئيس بلادهم ، لماذا يدعم الاساءة الى رسول الله ويصنّفها ضمن حريّة التعبير؟ .
واضاف قائد الثورة في الرسالة قائلا : هل حريّة التعبير تعني الشّتم والإهانة، وتوجيه ذلك لشخصيات متألّقة ومقدّسة؟ .
وتسائل سماحته ايضا : ألا يُمثّل هذا التصرّف الأحمق إهانة لمشاعر الشّعب الذي اختاره رئيساً له؟ .
والسؤال التالي هو ، لماذا يعد التشكيك في المحرقة جريمة ، وان كتب احد ما في هذا الخصوص شيئا يزج في السجن ، ولكن ان اساء للنبي فذلك جائز ؟ .