وأعرب منتظري عن حزنه لوفاة آية الله تسخيري وعدّه شخصية مؤمنة ومخلصة وأنه أفنى عمره المبارك من أجل الارتقاء بمكانة الاسلام والتقريب بين المذاهب الاسلامية.
ووصف وفاته بالخسارة التي لاتعوض لجميع الناشطين في مجال ارساء الوحدة في العالم الاسلامي.
وعزّى منتظري أسرة الفقيد آية الله تسخيري ودعا الله بالرحمة الواسعة للراحل ولذويه بالصبر والسلوان.