وتابعت الأركان العامة في بيانها، "ان الدفاع سيبقى مستمرا، كما أن جغرافية العالم الإسلامي ومحور المقاومة سيبقى عرضة للنبال المسمومة لأميركا والكيان الصهيوني وبعض الرجعيين في المنطقة".
وأكدت، ان ذاكرة التاريخ لن تنسى هذه "الخيانة" للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني المضطهد وان الشباب الفلسطيني المناضل قد رفع اليوم راية التطلع الى الحرية، والمطالبة بحقوق الفلسطينيين كافة، سائرا على خطى الرعيل الأول من المجاهدين، بقوة أكبر من أي وقت مضى.