وأكد الجانبان ضرورة تعزيز الإنسجام والتلاحم الوطني أكثر من ذي قبل في سياق تعزيز المقاومة الفعالة وإجتياز ظروف الحظر والضغوط القصوى المفروضة من قبل الولايات المتحدة على إيران.
وفيما نوه الى أهمية إضفاء مزيد من المركزية والإنسجام في مجال السياسية الخارجية، اقترح قاليباف تشكيل "وزارة الخارجية والتجارة الدولية"، معلنا إستعداد مجلس الشورى الإسلامي لوضع مناقشة هذا الموضوع على سلم أولوياته.
كما وأعلن قاليباف إستعداد المجلس لتنشيط الدبلوماسية البرلمانية في مجال الإقتصاد الدولي.