وافاد الأطباء إن : لاريجاني وضعه مستقر ومن المرجح أن يتم نقله إلى منزله بعد تحسن وضعه الصحي.
وكان لاريجاني أصيب بكورونا في نيسان الماضي، بعدما ظهر الفيروس بمدينة قم كأول مدينة إيرانية في 19 من الشهر ذاته، وكان حينها لاريجاني رئيسا للبرلمان.
وفي 28 من أيار الماضي، عين قائد الثورة الاسلامية الامام علي الخامنئي علي لاريجاني مستشارا له وعضوا في مجمع تشخيص مصلحة النظام الإيراني .