وقال جهانغيري خلال اجتماعه بكبار مدراء وزارة الداخلية الاربعاء، ان احداثا ووقائع حصلت في محيط البلاد كان غالبها زعزعة الامن في ايران، ومنها ظهور وبروز القاعدة وداعش اللذين نعلم باموال من ومن اجل اي مخطط تم تاسيسهما، ولكن بفضل الباري تعالى فان ايران الاسلامية اليوم تعد ضمن اكثر الدول امنا ونحن نمتلك قدرة الدفاع عن شعبنا في كل الظروف.
واضاف، بطبيعة الحال من الممكن ان تقع احداث ما في بعض مناطق البلاد الا ان مثل هذه الاحداث تقع ايضا حتى في الدول المتقدمة ولا يقول احد بان الامن غير متوفر فيها.
واكد النائب الاول لرئيس الجمهورية، انه يجب الحفاظ على امن البلاد.