وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي ، اعدمت بدمٍ بارد الشاب المقدسي "إياد الحلاق" وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة عند باب الأسباط في القدس المحتلة .
واعتبرت الحركة ان الجرائم "الإسرائيلية" ستبقى وصمة عار تلطخ وجوه المتخاذلين والمتآمرين والمطبعين ، ولعنةً تطارد الاحتلال وتلاحقه في كل مكان ، فشعبنا ومقاومتنا لن تدع هذه الدماء تذهب هدرا .
ونعت حركة الجهاد الاسلامي، شهداء الارهاب الصهيوني الذين جرى إعدامهم بدم بارد والذين كان آخرهم الشاب المقدسي/ إياد الحلاق وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة من حي وادي الجوز في القدس المحتلة. وقد أعدمه مجرمو شرطة الاحتلال عند باب الأسباط في القدس المحتلة.