وهذا نص تغريدة القرضاوي: "كل من نشر ضلالة في الناس: أفسدت فكرهم، أو أوهنت إيمانهم، أو ألقت في عقولهم شبهات؛ فهو محاسَب على هذه الضلالة. قال سبحانه: {لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ}.
غالبية متابعي القرضاوي تقبلوا ما كتبه واشادوا به.
عبد الرحمن الناصر علق قائلا: "بارك الله فيك شيخنا الفاضل يوسف القرضاوي واعطاك الله الصحة والعافية".
متابع آخر من مؤيدي الشيخ كتب قائلا: "فهلّا يا شيخَنا لِأقزام السياسة وأبطال الانقلابات ومُفْتينهم ومطبّليهم آذان يسمعون أو أعين يُبصرون أو قلوب يفقهون ؟!! إنه الهوى والعمالة والخيانة فقط”.
على الجانب الآخر، انتقد عدد من النشطاء ممن يتابعون القرضاوي وقال احدهم متسائلا: "من نشر الثورات العربية التي بسببها أزهقت أرواح بريئة؟ من طالب بالجهاد في سوريا فراح الآلاف من الأبرياء!!"
محمد فكري أبو أدهم خاطب الشيخ القرضاوي بقوله: "ياسبحان الله كأنك كاتب التويتة لنفسك"
وقال آخر: انت هتقف قدام رب العباد ازاى وانت عارف ان فى رقبتك دم ناس كثير وذنب ناس اكثر تب الى الله فلن تعيش اكثر مما عشت ربنا ينور بصيرتك ويهديك”.
