وعلى هذا الأساس، ومن المؤسف جداً إن كل المبادرات، التي تبنتها مؤخرا أطروحة تجديد الخطاب الديني ، إنما أتت في سياق انتشار موجات الخطاب التكفيري ، الممتطي للخطاب الكراهية لا أثر من أمامه ولا من خلفه لما يسمى الاختلاف أو الحوارولا سيما في قضايا مجتمعية خلافية مرتبطة بالدين؟
و في هذه الفقرة من برنامج "الوجه الآخر" نتحدث حول أهم شؤون الأمة والتحديات التي تعيشها اليوم تحت عنوان : " ماهي شروط تجديد الخطاب الديني " وذلك بحضور فضيلة الشيخ عبد السلام محمد من مصر
يأتيكم البرنامج أيام الجمعة في الساعة 22:00 بتوقيت طهران ؛ تابعوا الحلقة عبر الفيديو التالي على موقع الكوثر الفضائية...