وتوجهت إدارة التواصل الإجتماعي والإعلام الجديد في حركة أمل وحزب الله، بالمعايدة والتهنئة لكل ناشطي منصات التواصل الإجتماعي عسى أن تكون هذه الأيام الفضيلة فرصة لتعزيز روح الوحدة بين جميع الإخوة وأبناء الخط المقاوم الواحد لمواجهة ما يمر به هذا الوطن اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً، وما يحاك له من مؤامرات تستدعي التماسك والتعاون، وعدم الدخول في حملات أو منشورات تلميحاً او تصريحاً تؤدي الى شرخ في هذا البُنيان الصلب ولا تصب الا في مصلحة العدو.
وختاماً، وفي خضم ما يشهده العالم من انتشار لوباء كورونا، وما ينتج عنه من خسائر بشرية، وصولاً إلى لبنان، وجهت إدارة التواصل الإجتماعي والإعلام الجديد في حركة أمل وحزب الله، التحية، الى المقاومين الفعليين في ميدان مواجهة هذا الوباء، من الجسم الطبي والتمريضي، وصولاً إلى فرق الدفاع المدني في الهيئة الصحية الإسلامية وجمعية الرسالة للإسعاف الصحي، على كل ما يبذلونه ويقدمونه في سبيل الحفاظ على حياة اللبنانيين.