وقالت مؤسسة "الضمير" عبر "تويتر": "في يوم الأسير الفلسطيني، يوجد 5000 سجين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وما زال ثلثهم حتى الآن متهماً أو محتجزاً إدارياً دون تهمة أو محاكمة".
ووجه أحد الأسرى المقدسيين، إلى المواطنين الملتزمين بالعزل المنزلي، رسالة يدعوهم فيها إلى النظر في معاناة الأسرى، الذين يعيشون "ظروفاً تختلف عن ظروف عزلك ، فأنت تعيش بين أهلك وأحبائك ، والأسير يعيش تحت إجراءات رقابية وأمنية مشددة".
وقالت حلا عبر "تويتر" أنه و"خلال العام المنصرم 2019، ارتقى خمسة أسرى شهداء داخل السجون جراء الإهمال الطبي، والتعذيب وهم: فارس بارود، وعمر عوني يونس، ونصار طقاطقة، وبسام السايح، وسامي أبو دياك".
وانتشرت صور لأبناء الأسرى، يوجهون فيها رسائل، تقول "يا كل الآباء والأمهات تعبتم من الحبس المنزلي لأيام، بابا كمان تعب من الحبس لسنوات كثيرة في زنازين الإحتلال، رجاءً ادعولنا وتضامنوا معنا".
كذلك قام ناشطون آخرون، بنشر صور فنية، تدعو إلى إطلاق سراح الأسرى.