ويتزامنُ خطابُ القائد مع حلولِ العامِ الجديد والمبعثِ النبوي الشريف، وسيتطرقُ الى أزْمةِ تفشي وباءِ كورونا، والأوضاعِ السياسيةِ والاقتصادية والبرامجِ والسياساتِ المُعَدَّة للعام الجديد.
واعتادَ قائدُ الثورة إلقاءَ خطابهِ السنوي في اليوم الأول من العام الايراني في مدينة مشهد المقدسة، إلا أنه تقررَ الغاءُ الخطاب في موعدِه بسببِ تفشي فيروس كورونا.