اللّـهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ صَبرَ الشّاكِرينَ لَكَ وعَمَلَ الخائِفينَ مِنك ويَقينَ العابِدينَ لَكَ، اللّـهُمَّ اَنتَ العَلِيُّ العَظيمُ واَنَا عَبدُكَ البائِسُ الفَقيرُ، اَنتَ الغَنِيُّ الحَميدُ واَنَا العَبدُ الذَّليل، اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وامنُن بِغِناكَ عَلى فَقري وبِحِلمِكَ عَلى جَهلي وبِقُوَّتِكَ عَلى ضَعفي يا قَوِيُّ يا عَزيزُ، اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاوصياءِ المَرضِيِّينَ واكفِني ما اَهَمَّني مِن اَمرِ الدُّنيا وَالاخِرَةِ يا اَرحَمَ الرّاحِمينَ.
یقول الشیخ: هذا دُعاء رواه السّيّد أيضاً في الاقبال، ويظهر من تِلك الرّواية انّ هذا الدعاء هو أجمع الدَّعوات ويصلح لان يدعى به في كل الاوقات.