وكتب "Qatari656565 المتالق" على تويتر في تغريدة: "في حال تأكدت المعلومات بسجن الامير #محمد_بن_نايف فمعنى ذلك ان الامير محمد بن نايف لم يتنازل عن ولاية العهد، وإنما أجبر على التنازل تحت التهديد. وعليه فإن تقبيل #مبس لايادي الامير #محمد بن نايف ورجله انما كانت ذر رماد في عيون كل من شاهد ذلك المشهد" .
واضاف في تغريدة اخرى: "كيف لليبرالية ان تتناغم مع الديكتاتورية في دولة أساسها ركنان : الدين والأسرة المالكة وكلا الركنان تم هدمهما ؟".
وتابع : "هاشتاق #كلنا_سلمان_كلنا_محمد يزخر بالتطبيل وتغييب الراي العام عن ما يحدث حاليا في السعودية، بعد سجن #حمد_بن عبدالعزيز و #محمد_بن_نايف وتلفيق تهمة الخيانة لهما . بينما #المزروعي قالها عن بعد كش ملك" .
واعتبر ان من "تداعيات سجن الأميرين احمد بن عبدالعزيز ومحمد بن نايف ، وما يحدث في #السعودية حاليا : 1.احتياج #مبس لدعم اماراتي وترامبي واسرائيلي لتثبيت حكمه بما يستلزم عليه دفع ثمن ! 2.تبلور موقف دولي بعدم الثقة في أفعال #مبس وإعطاء انطباع مستقبلي بان السعودية غير مستقرة".
كما كتب حساب تدعى "مستشار الأمير محمد بن نايف"في تغريدة على تويتر: ان خطط بن سلمان لهذا الأمر منذ فترة ليست بالقصيرة، لم يكن يريد أن يتم الأمر في هذا التوقيت خصوصاً وأن المملكة مقبلة على استضافة قمة العشرين، هناك ما أرغمه على الاسراع بتنفيذ الحملة، قد يكون الملك توفى، لم استطع الوصول الى معلومة مؤكدة بسبب التكتم الشديد على حالة الملك".
واضاف ان "حملة الاعتقالات لم تتوقف، ضباط في الأجهزة الأمنية والحرس والجيش إضافة إلى مجموعة من أمراء ممن يشك ابن سلمان بهم اعتقلوا أيضاً. كما الاعتقالات الأولى، فإن الاعتقالات الثانية جاءت بمشورة مباشرة من محمد بن زايد، الأمر كان يُرتب له قبل عدة أشهر، الخوف من معارضة الملك سلمان كان العائق الوحيد أمام #محمد_بن_سلمان لتنفيذ الحملة، ولكن ذلك العائق زال أو أُزيل".
واعتبرت صفحة مستشار الأمير محمد بن نايف ان الاعتقالات الجديدة هي إعادة سيناريو اعتقالات "الريتز" في عام 2017.