وحسب المنار: وصل كورونا إلى أربعين دولة حول العالم، كل حكوماتها اتخذت تدابيرها كما يجب، ولم نسمع من مواطنيها وإعلامها مثل ما بدر على لسان لبنانيين اعتادت أجنداتهم على الاستثمار، حتى ولو كان ذلك في أدق القضايا إنسانيا واجتماعيا ووطنيا.
مقابل الكورونا، التعاون مطلوب بأعلى درجاته، وتكامل الجهود مع إجراءات الحكومة، وكذلك التقيد بالتعليمات النافعة والضرورية.