واستعرض الطرفان المخاطر المترتبة على "صفقة ترامب"، وما سيتمخض عنها من إنهاء للحق الفلسطيني في فلسطين، وخاصة فيما تبقى من أراضي الضفة الغربية، والمخاطر المترتبة التي ستلحق بالأمتين العربية والإسلامية.
وأكد رئيس مجلس الشورى ال الإيراني السيد لاريجاني، على أهمية وحدة الموقف الفلسطيني في مواجهة الصفقة.
وشدد لاريجاني على موقف إيران الداعم والمؤيد للشعب الفلسطيني ومقاومته.
من جانبه أكد الأمين العام القائد زياد النخالة، على إصرار الشعب الفلسطيني على إفشال الصفقة الصهيوأمريكية، وكل ما يترتب عليها بكل الوسائل المتاحة، مهما كانت التضحيات.