ويفيد موقع Phys.org، بأن العلماء اكتشفوا أن دوران الجسم الغامض غير مستقر تحت تأثير Yarkovsky-O’Keefe-Radzievsky-Paddeck (تأثير YORP). وهذا ما يلاحظ في تغير سرعته تحت تأثير ضوء الشمس. وقد يؤدي إلى حركة دورانية ويقلل من متانة الكويكب، ما أسفر عن انقسامه إلى عدة قطع وظهور الغبار التي دخلت في الغلاف الجوي للأرض.
ويمكن للكويكب 2003 YT1، أن يولد قطعا وأشلاء تشكل خطورة على الأرض خلال 10 ملايين سنة. ولكن لا يشكل الكويكب في الوقت الحاضر أي أذى للأرض. كما لم تكن الأجزاء التي احترقت فوق اليابان تشكل أي خطورة، لأن مقاساتها لم تتجاوز بضعة سنتيمترات.