ودخل الأطفال السبعة في حالة موت سريري بسبب الانخفاض في درجة حرارة الجسم، لكنهم عاشوا بطريقة أذهلت الأطباء.
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، فمن المفترض أن تموت في الدماغ مليونا خلية كل دقيقة إذا انقطع عنه الأكسجين.
وشرع الأطفال برفع درجة حرارة دم الأطفال بواقع درجة واحدة كل 10 دقائق، وبعد ست ساعات عادت قلوب الأطفال للعمل من جديد.
وقالت إحدى الطالبات: "لقد مت تقريبا، الأمر مختلف قليلا، لقد تعلمت ما هو مهم وما هو غير مهم، وما الذي يجب عليه أن أكافح من أجله".
وتابعت: "أنا سعيدة لأنني على قيد الحياة".