1. هو تعظيم لشأن القوات الامنية بأن دورهم وتضحياتهم موضع فخر وتشريف لكل الأمة من أكبر مراجعها الى أصغر أبنائها. وهو مالم يحظ به اكبر مسؤول في الدولة.
2. هو تأكيد بأنه لولا ماحققوه من انتصار على "داعش" في معركة الوجود لما بقى وطن ولا مقدسات ولا دين.
3. هي رسالة لكل العراقيين للاقتداء بالمرجعية في حبها واحترامها وتقديرها للقوات الامنية، ليلتفوا حولهم، ويعزوا أنفسهم وبلدهم بهم، ويكونوا يدا واحدة في حماية وطنهم.
هنيئا للقوات الأمنية أن يحظوا بأرفع مكانة على الإطلاق لدى المرجعية العليا.