تظهر الفتاة الايزدية في الفيديو بعد أن ملأت الدموع عينيها وفاضت، تبكي بحرقة وتسأله: لماذا حطمت أحلامي وكسرت قلبي؟ حيث تعرضت على يده لأقسى أنواع الانتهاكات الجسدية والنفسية، حينما كانت بعمر صغير.
قالت له: "دمرت حياتي.. كان عمري 14 عاماً عندما اعتدى علي ، مارست بحقي أبشع أنواع الظلم، كنت بعمر أبنائك، سرقت أحلامي، اليوم دورك عيش الظلم والقهر والوحدة".
فيما يظهر الداعشي وهو عراقي الجنسية، في الفيديو مطأطئ الرأس، بقي هكذا حتى عندما طلبت منه أشواق الإجابة عن أسئلتها، سألته عن سبب ما فعل ولم ينطق، طلبت منه رفع رأسه ولم يفعل.
اليكم التفاصيل الكاملة في الفيديو المرفق .....
المصدر :وكالات عراقية