وأفادت البلدية في نبأ نشر على موقعها بالإنترنيت، بأنها اتخذت هذه الخطوة، لكي تلفت الانتباه إلى قلة الأطباء في المنطقة.
وأضافت، وراء المرسوم الاستفزازي الذي يحظر الموت في المنزل في عطل نهاية الأسبوع والأعياد، يوجد قدر هائل من الويلات والمآسي التي يعاني منها الكثير من السكان بسبب الوضع السائد في مجال الرعاية الصحية... المشكلة مرتبطة بنقص شديد في المتخصصين وتحتاج إلى حل فوري.
وفقا لـ CNews، اتخذت العمدة هذا القرار بعد أن اضطرت يوم الأحد الماضي للبحث عن أخصائي يمكنه تأكيد واقعة وفاة أحد سكان البلدية، لأن الطبيب الذي أشرف على علاج المتوفي لم يحضر إلى المناوبة، وسيارات الإسعاف تتبع لبلدية أخرى حيث لا يوجد ما يكفي من المتخصصين.
وذكر النبأ، أنه تم العثور على الطبيب المطلوب، فقط في المنطقة المجاورة وبعد ذلك ووفقا للصحفيين، قررت العمدة تسليط الضوء على هذه القضية.